Customize Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorized as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyze the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customized advertisements based on the pages you visited previously and to analyze the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

شخصيات تاريخية

اقوال حسن البنا

ولد حسن البنا في قرية المحمودية بمحافظة البحيرة وذلك كان في الرابع عشر من أكتوبر 1906، وكان ينتمي لاسرة متوسطة الحال، كان جدة يعمل بالزراعة ولكن والده نشأ بعيدًا عن الزراعة حيث قام والده بدراسة علوم الشريعة وذلك كان في جامعة إبراهيم باشا التي توجد بالاسكندرية، فكان يعمل أثناء دراستة بالجامعة بحمل أصبح والده من علماء الحديث وكان له بعض المؤلفات فيه مثل “بدائع المنن” و “ترتيب مسند الإمام أحمد” فقد أخذ البنا الكثير من طباع والده، فقد درس البنا العلوم الشرعية على يد والده، فقد كان والده يدرك جيدًا أهمية الاختلافات الفقهية لذا جعل كل واحد من ابنائه يدرس مذهب مختلف عن الاخر، فقد كان من نصيب البنا “المذهب الحنفي” فقد شجعه والده على حفظ المتون كما علمه حرفة السات وتجليد الكتب.

اقتباسات حسن البنا

مظاهر الحياة لا تتجزأ و القوة قوة فيها جميعاً و الضعف ضعف فيها جميعاً كذلك

إن الرجل سر حياة الأمم و مصدر نهضاتها، و إن تاريخ الأمم جميعاً إنما هو تاريخ من ظهر بها من الرجال النابغين الأقوياء النفوس و الإرادات. و إن قوة الأمم أو ضعفها إنما تقاس بخصوبتها في إنتاج الرجال الذين تتوفر فيهم شرائط الرجولة الصحيحة.

إشغلوا الناس عن الفكرة الباطلة بفكرة صحيحة

إّنما تنجح الفكرة إذا قوى الإيمان بها، وتوفّر الأخلاص فى سبيلها، وازدادت الحماسة لها، ووجد الأستعداد …

إنما تحيى الفكرة .. إذا قوي الايمان بها

أنا سائح يطلب الحقيقة وإنسان يبحث عن مدلول الإنسانية بين الناس ومواطن ينشد لوطنه الكرايمه والحريه والاستقرار والحياة الطيبة في ظل الإسلام الحنيف

إن الامة التى تحسن صناعة الموت وتعرف كيف تموت الموتة الشريفة،يهب الله لها الحياة العزيزة فى الدنيا والنعيم الخالد فى الآخرة،وما الوهن الذى اذلنا إلا حب الدنيا وكراهية الموت

احرصوا على الموت توهب لكم الحياة واعلموا أن الموت لابدَّ منه، وأنه لا يكون إلا مرةً واحدةً، فإن جعلتموها في سبيل الله كان ذلك ربحَ الدنيا وثوابَ الآخر

هذا الدين لا ينفع معه فضل مال و لا فضل جهد و لا فضل وقت.

ليس العيب في الخلاف و لكن العيب في التعصب للرأي و الحجر على عقول الناس و آرائهم

إن دعوتكم لا زالت مجهولة عند كثير من الناس، ويوم يعرفونها ويدركون مراميها وأهدافها ستلقون منهم خصومة شديدة وعداوة قاسية.

راحتي في تعبي، وسعادتي في دعوتي.

كونوا كالشجر يرميهم الناس بالحجر فيرمونهم بأحسن الثمر.

نحن على استعداد تام لتحمل نتائج عملنا أياً كانت، لا نلقي التبعة على غيرنا، و لا نتمسح بسوانا، و نحن نعلم أن ما عند الله خير و أبقى، و أن الفناء في الحق هو عين البقاء، و أنه لا دعوة بغير جهاد، و لا جهاد بغير اضطهاد، و عندئذ تدنو ساعة النصر و يحين وقت الفوز، و يحق قول الملك الحق المبين: (حتى إذا استيأس الرسل و ظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا فنجي من نشاء و لا يرد بأسنا عن القوم المجرمين.)

ستدخلون بذلك ولا شك في دور التجربة والامتحان، فتسجنون وتعتقلون وتقتلون وتشردون، وتصادر مصالحكم وتعطل أعمالكم وتفتش بيوتكم، وقد يطول بكم مدى هذا الامتحان } أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يُفتنون { [العنكبوت20].. ولكن الله وعدكم من بعد ذلك كله نصرة المجاهدين ومثوبة العاملين المحسنين

إن كل يوم يمضي لا تعمل فيه الأمة عملاً للنهوض من كبوتها يؤخرها أمداً طويلاً

زر الذهاب إلى الأعلى